قبل فترة، وتحديدا بعد التسريبات التي شهدتها بعض المسابقات وما صاحبها من غش منقطع النظير؛ ناقش المرصد الموريتاني لترقية التعليم “ممتع” حينها وعلى صفحته على الوات ساب، السبل الكفيلة بالحد من هذه الظاهرة، وكان أن خرج ببعض التوصيات، نجمل أهمها في ما يلي:
1- قطع الأنترنت.
2- منع المترشحين من الهواتف بصورة عامة، والمراقبين من هواتف البصمة بصورة خاصة.
3- منع خروج المترشح بنسخة من الامتحان وتسويده.
4- وضع أجهزة تشويش في مراكز المسابقات، حال تعذر قطع الأنترنت.
5- تحليف المراقبين بأن لايساهموا بشكل مباشر أو غير مباشر في كل ما من شأنه الحد من شفافية المسابقة.
6- وضع مادة قانونية، تجرم الغش أو المشاركة فيه، أو تسريب أي موضوع متعلق بالامتحانات أو المسابقات
7- توفير طاولة مستقلة لكل مترشح، مع الحفاظ على المسافة المناسبة بين كل مترشحين.
8- الإعلان عن المسابقات قبل ستة أشهر..
09- انتقاء المراقبين بصفة شفافة ووفق معايير واضحة.
10- التشهير بصاحبه، ليكون رادعا للآخرين.
11- إعطاء المراقب لسلطه كاملة، بحيث يمكنه حتى مخالفة مرؤوسيه، إن اقتضى الأمر.
12- اختيار مراقبي المراكز، من أولئك الذين يعملون بها.
13- تخصيص يوم وطني للتحسيس بخطورة الغش، بمشاركة الإعلام المرئي والمسموع.
14- القضاء على نسبة النجاح في الولايات.
15- إجراء المسابقه في نواكشوط فقط، لتكون الرقابة أكثر صرامة.